حرية بريس
طالب عدد من النشطاء أن تمتع النيابة العامة بتطوان الفتاة التي ظهرت في فيديو اباحي انتشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي بالسراح المؤقت نظرا لظروفها الاجتماعية وام لطفلين يحتاجان للرعاية ولعل ما لحقها من تشهير وعار أكبر من أي سجن وخاصة أن السيدة بدأت حياة زوجية جديدة ووضعت قطيعة مع الماضي وهي نفسها صعقت بتداول هذا الشريط فحسب موقع محلي فالفيديو يعود إلى سنة 2015 وان القضية يجب أن تنصب على الذي قام بالتشهير ووثق تلك اللحظات وقام بنشرها لتشويهها وبالتالي فهي نفسها الضحية الاولى بعد أن تم تدمير حياتها الزوجية والعائلية في لحظة عبث من عديم ضمير.
وكان الخبير في الويب امين رغيب قد تطوع لحذف هذا الشريط من جميع المواقع الاباحية .